سرقت أيقونة البوب جينيفر لوبيز البالغة من العمر 55 عاماً الأنظار في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي. وتألقت لوبيز على السجادة الحمراء في العرض الأول لفيلم لا يمكن إيقافه، حيث لعبت دوراً رئيسياً، وعمل زوجها بن أفليك كمنتج إلى جانب صديقه المقرب مات ديمون. ويروي الفيلم قصة ملهمة عن المصارع الأمريكي أنتوني روبلز، الذي ولد بساق واحدة وحقق نجاحاً ملحوظاً.
إطلالة جينيفر الجريئة
ظهرت جينيفر لوبيز بفستان “معدني” جريء وجذاب من تصميم تامارا رالف. وصُمم الزي الجريء لإبراز منحنياتها المميزة، حيث يتميز بفتحات جانبية جريئة وتصميم لا يتطلب ملابس داخلية. وسرعان ما أصبح الفستان، الذي يذكرنا بكرة الديسكو، محط الأنظار حيث وقفت لوبيز بثقة أمام المصورين.
وأكملت لوبيز إطلالتها بتجعيدات منسدلة ومكياج بسيط أبرز جمالها الطبيعي، مما يضمن عدم تشتيت انتباه أي شيء عن الفستان اللافت للنظر. كانت اللمسة الأخيرة لإطلالتها الساحرة هي زوج من الأحذية ذات الكعب العالي، مما عزز من حضورها كنجمة على السجادة الحمراء.
مات ديمون يدعم لوبيز في العرض الأول
على الرغم من غياب بن أفليك، زوج لوبيز المنفصل عنها، عن العرض الأول، إلا أن صديقه المقرب والمنتج المشارك في فيلم لا يمكن إيقافه مات ديمون كان هناك لدعم الممثلة. يُشاع أن قرار أفليك بتخطي الحدث كان لتجنب لقاء علني محرج مع لوبيز، حيث أن الزوجين في خضم طلاق علني. تقدمت لوبيز بطلب الطلاق في الذكرى الثانية لزواجهما، وتشير الشائعات إلى أن أفليك قد انتقل بالفعل إلى قصة حب جديدة، مما أثار غضب المغنية.
أبرز أحداث الحدث
- تألقت جينيفر لوبيز بفستان معدني جريء من تصميم تامارا رالف، يتميز بشقوق جريئة وإطلالة مستوحاة من الديسكو.
- عرض العرض الأول لفيلم لا يمكن إيقافه قصة المصارع الأمريكي أنتوني روبليس، مع بن أفليك ومات ديمون كمنتجين.
- كان بن أفليك غائبًا عن الحدث لتجنب مواجهة لوبيز، حيث تستمر إجراءات طلاقهما.
على الرغم من الدراما الشخصية، كانت جينيفر لوبيز تشع بالثقة، مما يثبت مرة أخرى سبب بقائها قوة لا يستهان بها، سواء على الشاشة أو في عالم الموضة. كان العرض الأول لفيلم لا يمكن إيقافه بمثابة نقطة بارزة أخرى في مسيرة لوبيز اللامعة، وترك ظهورها على السجادة الحمراء انطباعًا دائمًا.