دريك يسعى إلى تجديد علاقته الرومانسية مع جينيفر لوبيز بعد طلاقها

جينيفر لوبيز

بعد طلاقها الأخير من بن أفليك، عادت جينيفر لوبيز إلى دائرة الضوء، ويبدو أن حبيبها السابق، مغني الراب دريك، حريص على العودة إلى حياتها. وبحسب ما ورد، أعاد النجمان التواصل، حيث أبدى دريك اهتمامًا قويًا بالعودة إلى المغنية والممثلة الشهيرة. وكشفت مصادر مقربة من لوبيز أن مغني الراب البالغ من العمر 37 عامًا يتخذ خطوات جريئة لإحياء علاقتهما الرومانسية السابقة، الآن بعد أن أصبحت لوبيز عزباء رسميًا.

جينيفر لوبيز

جهود دريك المستمرة

وفقًا للمطلعين، لم يهدر دريك أي وقت في التواصل مع لوبيز بمجرد الانتهاء من طلاقها. تشير التقارير إلى أنه أعرب عن عدم تصديقه لقرار بن أفليك بالسماح لها بالرحيل، مستغلًا الفرصة للإعلان عن نواياه الخاصة. قال مصدر مقرب من دائرة لوبيز: “بمجرد أن قدمت لوبيز الأوراق، اتصل بها دريك”. “لقد كان لطيفًا للغاية، وقال إن بن كان أحمقًا لتركها، وأوضح بسرعة أنه مستعد للتدخل وإسعادها”.

من جانبها، تبدو لوبيز متقبلة لتقدمات دريك. تقول المصادر إنها تستمتع بمحادثاتهم وكانت تراسله كثيرًا، حيث أصبحت المبادلات حميمة بشكل متزايد. حتى أن مجلة In Touch نقلت عن مصدر ذكر، “في كل مرة يصبح الأمر أكثر سخونة”.

فصل جديد لجنيفر لوبيز

بينما أفادت التقارير أن أفليك نأى بنفسه عن وسائل الإعلام وأصبح قريبًا من عارضة الأزياء كيك كينيدي، تحتضن لوبيز استقلالها الجديد. بدأت المغنية والممثلة في حضور أحداث رفيعة المستوى وهي في المراحل الأولى من إطلاق مشروع رقص مثير، وتبحث بنشاط عن المواهب للانضمام إلى مشروعها. بعد فيلمين وثائقيين رفيعي المستوى، لكنهما غير ناجحين، يفصلان علاقتها الرومانسية مع أفليك، والطلاق اللاحق، تتوق لوبيز إلى تركيز طاقتها على المساعي الإبداعية الجديدة.

أبرز ما يميز العلاقة المتجددة بين لوبيز ودريك

  • نوايا دريك: تواصل مغني الراب مع لوبيز فور الانتهاء من إجراءات طلاقها، معربًا عن دعمه واهتمامه بإعادة إحياء علاقتهما.
  • رد فعل لوبيز: يُقال إنها سعيدة بالاهتمام الذي تحظى به، وتتواصل مع دريك وتتحدث إليه بانتظام.
  • خطط لوبيز المستقبلية: حضور الفعاليات، والتخطيط لمشروع رقص جديد، والانغماس في المساعي الإبداعية.

قصة حب جديدة في الأفق؟

مع احتضان لوبيز لحريتها وإبداء دريك اهتمامًا حقيقيًا، يبدو احتمال إحياء قصة حب جديدة أكثر احتمالًا من أي وقت مضى. وبينما يبدو أن بن أفليك يمضي قدمًا بهدوء، تستمتع لوبيز بدعم حبيبها السابق الذي أصبح مستعدًا لتقديم الاهتمام والطاقة التي تبحث عنها. وسواء أدى هذا إلى لم شمل دائم أو ظل صداقة داعمة، فإن الخطوات التالية التي ستتخذها لوبيز تلمح إلى فصل جديد ومثير في حياتها الشخصية ومسيرتها المهنية.

Jennifer Lopez