تصدر بن أفليك عناوين الأخبار مؤخرًا بعد قراره بتأجيل طلاقه من جينيفر لوبيز، مما أثار اهتمامًا متجددًا بانفصالهما الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة النطاق. وعلى الرغم من طبيعة علاقتهما المطولة، لا يبدو أن النجمين في عجلة من أمرهما لإنهاء العملية، مما أدى إلى تكهنات متزايدة حول نواياهما.
وفقًا للمطلعين، فإن أفليك يبطئ عمدًا عملية الطلاق في محاولة لإبقاء اهتمام وسائل الإعلام بعيدًا. صرح مصدر مقرب من الممثل: “إنه يحاول فقط جعل هذا الانفصال “نظيفًا” قدر الإمكان. إنه لا يريد أن يتفجر الطلاق”. يبدو أن قرار أفليك مدفوع برغبة في التعامل مع الانفصال بهدوء وبأقل قدر من التدقيق العام. من خلال إطالة العملية، يأمل في منع الموقف من التصعيد إلى جنون وسائل الإعلام، وهو أمر لا مفر منه غالبًا عندما يتعلق الأمر بانفصال المشاهير البارزين.
في حين تستمر الشائعات حول المصالحة المحتملة بين النجمين، اقترحت مصادر أخرى أن الزوجين انفصلا بالفعل. وعلى الرغم من ذلك، تظل الأسئلة حول دوافع أفليك قائمة. كشف مصدر داخلي آخر أن أفليك قد يكون مهتمًا بالمطالبة بجزء من ثروة لوبيز كتعويض معنوي. أثار هذا الكشف شكوكًا حول ما إذا كانت نواياه تركز بالكامل على الانفصال السلس أو ما إذا كان الكسب المالي يلعب دورًا في قراره بإطالة الطلاق.
مع تطور دراما الطلاق، يتساءل المعجبون ووسائل الإعلام على حد سواء عما يحمله المستقبل لبن أفليك وجنيفر لوبيز. هل سينتهيان حقًا من انفصالهما، أم أن هناك أملًا في لم شملهما؟ في الوقت الحالي، يلتزم النجمان الصمت بشأن الموقف، مما يترك الكثير للتكهنات. وبغض النظر عن النتيجة، هناك شيء واحد واضح: لا تظهر أي علامات على التلاشي في أي وقت قريب لاهتمام الجمهور بهذا الزوجين البارزين.
[expert_review_poll id=”117″ params=”JTdCJTIydGl0bGUlMjIlM0ElMjIlRDklODclRDklODQlMjAlRDglQUElRDglQjklRDglQUElRDklODIlRDglQUYlMjAlRDglQTMlRDklODYlMjAlRDglQTglRDklODYlMjAlRDglQTMlRDklODElRDklODQlRDklOEElRDklODMlMjAlRDklODglRDglQUMlRDklODYlRDklOEElRDklODElRDglQjElMjAlRDklODQlRDklODglRDglQTglRDklOEElRDglQjIlMjAlRDglQjMlRDklOEElRDglQUElRDglQjUlRDglQTclRDklODQlRDglQUQlRDglQTclRDklODYlRDglOUYlMjIlMkMlMjJzaG93X3RpdGxlJTIyJTNBJTIyMSUyMiUyQyUyMnNob3dfY291bnQlMjIlM0ElMjIxJTIyJTJDJTIyc3R5bGUlMjIlM0ElMjJsaWdodC0xJTIyJTJDJTIyY29sb3IlMjIlM0ElMjJibHVlLTElMjIlMkMlMjJtdWx0aXBsZSUyMiUzQWZhbHNlJTJDJTIyc2hvd19yZXN1bHRzX2J1dHRvbiUyMiUzQSUyMjElMjIlMkMlMjJhbnN3ZXJzJTIyJTNBJTVCJTdCJTIyaWQlMjIlM0ElMjIxJTIyJTJDJTIydGV4dCUyMiUzQSUyMiVEOSU4NiVEOCVCOSVEOSU4NSVEOCU4QyUyMCVEOSU4MiVEOCVBRiUyMCVEOSU4QSVEOCVCOSVEOSU4OCVEOCVBRiVEOCVBNyVEOSU4NiUyMCVEOSU4NCVEOCVBOCVEOCVCOSVEOCVCNiVEOSU4NyVEOSU4NSVEOCVBNyUyMiU3RCUyQyU3QiUyMmlkJTIyJTNBJTIyMiUyMiUyQyUyMnRleHQlMjIlM0ElMjIlRDklODQlRDglQTclRDglOEMlMjAlRDklOEElRDglQTglRDglQUYlRDklODglMjAlRDglQTMlRDklODYlMjAlRDglQTclRDklODQlRDglQTclRDklODYlRDklODElRDglQjUlRDglQTclRDklODQlMjAlRDklODYlRDklODclRDglQTclRDglQTYlRDklOEElMjIlN0QlNUQlN0Q=”]